قد يكون السبب لهذا التأخير هو الرغبة باستقرار الدولة اولاً كما رغِب علي رضي الله عنه ، ولكن تكملة القصة غير سعيدة
فاليوم من يمثّل معاوية-رضي الله عنه- هم ملايين السوريين.
الواجب اليوم على المغتربيين اصحاب النفوذ الضغط على الحكومة للتعجيل بتطبيق العدالة بجلب منظمات حقوقية دولية ، او بالضغط على صنّاع القرار الخارجيين عبر اللوبيات للاشتراط بتطبيق العدالة لرفع العقوبات. اي شيء أخر هو لعب عيال وسينتهي بشكل مأساوي عندما يخف الزحام الدولي في دمشق